كزاز المواليد أمثلة على

• الحماية من كزاز المواليد عند الولادة
• مجاﻻت التركيز - تحظى الوقاية من الحصبة والقضاء على كزاز المواليد باهتمام خاص.
• وقد حققت الجهود المبذولة للقضاء على كزاز المواليد تخفيضاً كبيراً في الوفيات الناجمة عن كزاز المواليد.
• أما الآخر فيتعلق بالتحصين ضد كزاز المواليد والنوافس في نيبال.
• وحصلت إريتريا على شهادة القضاء على كزاز المواليد والخلوّ من شلل الأطفال.
• وقد أدَّت الجهود المتصلة بالقضاء على الكزاز إلى انخفاض عدد الوفيات السنوية الناجمة عن كزاز المواليد انخفاضا ملموسا.
• وﻻ يزال كزاز المواليد الجدد يشكل مشكلة صحية كبرى وذلك فقط حيثما ﻻ تشرف على عمليات الوﻻدة قابﻻت مدربات؛
• وفي عام 1998، بدأت اليونيسيف وأحد موردي المعدات برنامجا يدوم خمس سنوات لدعم القضاء على كزاز المواليد في جميع أنحاء العالم.
• وتُظهر التقديرات الأولية لمنظمة الصحة العالمية انخفاضا في الوفيات الناجمة عن كزاز المواليد من 000 200 حالة في عام 2000 إلى 000 150 حالة في عام 2004.
• ووفقا لتقديرات منظمة الصحة العالمية، فقد توفي 000 59 من الأطفال الحديثي الولادة من كزاز المواليد في عام 2011، وهو انخفاض بنسبة 93 في المائة عما كان عليه الحال أواخر ثمانينات القرن الماضي.
• وتم تحقيق ذلك بتحسين صحة الأم، بما في ذلك القضاء على كزاز المواليد وتغطية أفضل للتحصين، والتوزيع الواسع لفيتامين ألف، وتوفير الفحوصات الطبية المجانية للفقراء.
• وكان من شأن هذا أن انخفض معدل وفيات الرضع. وأصبح كزاز المواليد الجدد مرضا نادرا، كما أننا في المراحل النهائية لتسجيل سوازيلند في عداد البلدان الخالية من شلل الأطفال.
• وقد تجاوزت التغطية بالتلقيح 90 في المائة من الأمراض الرئيسية المستهدفة مما أفضى إلى استئصال كزاز المواليد وشلل الأطفال الذي تعود آخر حالة له إلى 1992 (تم القضاء فعلا على الملاريا وداء البلهارسيا والدفتيريا والتراخوما).
• ووفقا لتقديرات الفريق المرجعي المعني بالأوبئة في مجال صحة الطفل، التابع لمنظمة الصحة العالمية، ولتقديرات اليونيسيف، توفي 000 58 من الأطفال الحديثي الولادة من كزاز المواليد في عام 2010، وهو انخفاض بنسبة 93 في المائة عما كان عليه الحال في أواخر ثمانينات القرن الماضي.
• 85- وفي إطار مكافحة الأمراض، وصحة الأم والطفل، يتمثل أحد الأهداف في القضاء على كزاز المواليد بحلول عام 2000، وتخفيض معدل الوفيات بسبب الحصبة بنسبة 35 في المائة ونسبة الإصابة بالحصبة ب90 في المائة، والقضاء على داء دودة غينيا، وتخفيض معدل وفيات الأمهات ب50 في المائة بحلول عام 2000.